terça-feira, 5 de agosto de 2014

Hamas coloca rivais políticos em prisão domiciliar -- atirando em suas pernas

No dia 24 de julho de 2014, o site palestino al-Quds publicou um texto acusando o Hamas de torturar e executar de forma sumária pessoas acusadas de "colaborar" com Israel. Ainda de acordo com o site, o Hamas também tem atirado nas pernas de suspeitos de "colaboração" e de membros do Fatah para impedi-los de se locomover.

Este é Sami Abu Lashin, um membro das brigadas dos mártires de al-Aqsa, braço armado do Fatah:



Em 28 de julho, membros do Hamas colocaram Lashin em "prisão domiciliar" e atiraram em suas pernas, a fim de mantê-lo em sua casa.


اليوم ! وفي هذه الظروف !!! على من تطلقون الرصاص ايها القتلة ...... غزة تحت النار وجحيم جهنم
وأنتم تطلقون النار على أقدام أبناء فلسطين الأبرار بحجة الإقامة الجبرية !
Hoje! E nestas circunstâncias!!! Em quem vocês estão atirando, seus assassinos.... Gaza sob o fogo do inferno e vocês atiram nos pés dos filhos íntegros da Palestina, sob o pretexto de prisão domiciliar! 

E aqui um de seus colegas do Fatah expressa sua frustração ao ver que o Hamas e a Jihad Islâmica não estão incluindo o Fatah em seus planos de guerra, apesar de membros do Fatah afirmarem ter lançado centenas de foguetes contra Israel neste conflito.
Texto completo publicado no perfil de seu colega de Fatah, Hafez Naffas:

حماس تفرض الاقامة الجبرية على الكثيرين من ابناء حركة فتح و الاحتلال يستهدفهم ......و اعلام فتح مغيب كليا ..... و كتائب الاقصى هي الضحية ....
كتب هشام ساق الله ..

– هناك اتفاق من فصائل المقاومه التي تهيمن على الاعلام والحرب الدائره في قطاع غزه على تغييب حركة فتح ومشاركتها ودورها في المقاومه والصمود وكل شيء ليس فقط حركة حماس هي من تريد تغييب حركة فتح بل ايضا حركة الجهاد الاسلامي وكل فصائل المقاومه وكان حركة فتح غير موجوده وليس لها دور باي شيء حتى بالصمود والمرابطه وشد اذر المقاومه والمعاناه في في كل شيء .

تابعت الاعلام المحلي وخاصه الراديوهات خلال الايام الماضيه بشكل متفحص وتابعت مايقوله المذيعيين في هذه القنوات سواء محطات حركة حماس او الجهاد الاسلامي ولاحظت بشكل قاطع ان هناك اتفاق على تغييب دور حركة فتح وكتائبها المقاتله بكل اسماء كتائب شهداء الاقصى ودور فتح وابنائها وكوادرها ومناضليها في الصمود وشد اذر المقاومه ودعمها والمعاناه ضمن الشعب الفلسطيني .
هناك اتفاق على تغييب حركة فتح بقصد او بغير قصد المهم ان هناك اتفاق على استبعاد وتغييب اداء ودور كتائب شهداء الاقصى بكل مسمياتها ودورها في ضرب المستوطنات الصهيونيه والمشاركه في الحرب اضافه الى تغييب ذكر اسماء الشهداء المناضلين من ابناء الحركه الذين يسقطوا دفاعا عن قطاع غزه والنعي الذي يتم من كافة اجنحة كتائب شهداء الاقصى ومسمياتها .
كما ان هناك تغييب واضح لفعاليات حركة فتح واجتماعاتها ولقاءاتها ودور الكثير من الفعاليات التي تتم على الارض بالمساهمه بشد اذر وزيادة صمود ابناء شعبنا اضافه الى الفعاليات المختلفه التي يقوم بها ابناء الحركه وزياراتهم للمستشفيات وهناك تغييب واضح لفعاليات مختلفه مثل فعاليات المحافظين الخمسه في قطاع غزه .
لا نعم السبب بهذا التغييب رغم انه يفترض ان يتم تشجيع كتائب شهداء الاقصى بكافة اسمائها واعطائها مكانه في الاعلام لانها تعاني بشكل كبير من عدم توفير الغطاء التنظيمي بسبب تنكر قيادة الحركه المتمثل بالخليه الاولى اللجنه المركزيه لهذه الفعاليات والتبرء منها قبل الحرب وبعد الحرب وهذا يعطي هؤلاء المناضلين افضليه بان يتم تشجيعهم لانهم مع المقاومه والكفاح المسلح .
لكن للاسف هناك قرار لا اعلم من اين صدر في تغييب كتائب شهداء الاقصى بكافة تسمياتها وتغييب حركة فتح عن كل مايجري بل العكس فالاجهزه الامنيه بقطاع غزه تتعامل مع ابناء الحركه بريبه وتشكك وتفرض عليهم الاقامات الجبريه وتعرض العديد منهم للتهديد واطلقت النار على قدم الاخ المناضل سامي ابولاشين .
رغم ان هناك جهد رائع يتم من قبل الرئيس محمود عباس في تشكيل وفد من كل التنظيمات الفلسطينيه فتح وحماس والجهاد الاسلامي من اجل ان يتشكل فريق عمل يدعم المقاومه في مطالبها العادله ويشكل مظله يمكن ان تنهي حالة الحرب وتتوصل الى اتفاق يرفع الحصار عن قطاع غزه ويعيد اعمار قطاع غزه من جديد .

Nenhum comentário:

Postar um comentário